«الأكاديميون السعوديون» في مانشستر تنظم دورة «السمات الشخصية» للمبتعثين

المدينة المنورةلينا أبوعزة

تطلق جمعية «الأكاديميون السعوديون» في مانشستر، غداً السبت، باكورة دوراتها الإدارية والتطويرية لعام 2013 بدورة عنوانها «السمات الشخصية»، يقدمها خبير التنمية الإدارية في علم النفس التنظيمي الدولي، المدرب المعتمد في جامعة وريك البريطانية، جاي بيرسون، وذلك يوم غدٍ في جامعة مانشستر.
وتأتي هذه الدورة ضمن برنامج الإدارة الفعالة، الذي يتضمن مجموعة دورات إدارية تهدف إلى زيادة القدرات والمهارات الإدارية والقيادية لدى المبتعثين.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية المحاضر القانوني أيمن الحربي إن هذه الدورة تهدف إلى فهم وتوقع وإدارة سلوك الفرد، وسلوك الآخرين بشكل أكثر فعالية، وعرض بعض النظريات المتعلقة بالسمات الشخصية.
وأوضح أن الجمعية تسعى منذ تأسيسها عام 2009، إلى أن تكون نقطة التقاء بين أكاديميين وأكاديميات المستقبل، لتبادل الخبرات ومشاركة التجارب، وربط المبتعثين والمبتعثات في بلد الابتعاث تحت مظلة واحدة، وأن تكون جسر التواصل بين الأكاديميين المبتعثين والأكاديميين الموجودين في أرض الوطن، وكذلك تقديم المشاريع الهادفة للمبتعثين والمبتعثات، وإقامة دورات ولقاءات يحتاجها المبتعثون في سبيل الرقي في التحصيل العلمي الأكاديمي للطلاب، حتى يقدموا خدمتهم للوطن بعد عودتهم.

Leave a Reply

«الأكاديميون السعوديون» في مانشستر تنظم دورة «السمات الشخصية» للمبتعثين

المدينة المنورةلينا أبوعزة

تطلق جمعية «الأكاديميون السعوديون» في مانشستر، غداً السبت، باكورة دوراتها الإدارية والتطويرية لعام 2013 بدورة عنوانها «السمات الشخصية»، يقدمها خبير التنمية الإدارية في علم النفس التنظيمي الدولي، المدرب المعتمد في جامعة وريك البريطانية، جاي بيرسون، وذلك يوم غدٍ في جامعة مانشستر.
وتأتي هذه الدورة ضمن برنامج الإدارة الفعالة، الذي يتضمن مجموعة دورات إدارية تهدف إلى زيادة القدرات والمهارات الإدارية والقيادية لدى المبتعثين.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية المحاضر القانوني أيمن الحربي إن هذه الدورة تهدف إلى فهم وتوقع وإدارة سلوك الفرد، وسلوك الآخرين بشكل أكثر فعالية، وعرض بعض النظريات المتعلقة بالسمات الشخصية.
وأوضح أن الجمعية تسعى منذ تأسيسها عام 2009، إلى أن تكون نقطة التقاء بين أكاديميين وأكاديميات المستقبل، لتبادل الخبرات ومشاركة التجارب، وربط المبتعثين والمبتعثات في بلد الابتعاث تحت مظلة واحدة، وأن تكون جسر التواصل بين الأكاديميين المبتعثين والأكاديميين الموجودين في أرض الوطن، وكذلك تقديم المشاريع الهادفة للمبتعثين والمبتعثات، وإقامة دورات ولقاءات يحتاجها المبتعثون في سبيل الرقي في التحصيل العلمي الأكاديمي للطلاب، حتى يقدموا خدمتهم للوطن بعد عودتهم.

Leave a Reply