شعورها بالرفض
رأى بعض علماء التحليل النفسي، أنها شعرت بالرفض في محيط أسرتها خاصة بعد تمني والدها ولدا، إلا أنها كانت الأقرب من أبناء فرويد له وشديدة الالتصاق به، وأخذت عنه اتجاهاته العلمية واهتماماته السيكولوجية.
رعاية والدتها
ظلت "آنا" ترعى والدها في مرضه منذ إصابته بالسرطان سنة 1923، وحتى وفاته في لندن سنة 1939.
رفض الزواج
وهبت "آنا" نفسها لعلم النفس ولم تتزوج، وبدأت حياتها العملية مدرّسة أطفال، وفي أثناء عملها كانت تدون الكثير من الملاحظات عنهم، وبدأ من هنا اهتمامها بعلم نفس الطفل.
عضوة في جمعية التحليل النفسي
مارست "آنا" التحليل النفسي، وأصبحت عضوًا في الجمعية النمساوية للتحليل النفسي عام 1922، وانتُخِبت رئيسًا للجمعية في الفترة من عام 1925 إلى عام 1928.
إصدار أول أبحاثها
أصدرت "آنا" أول بحث لها عام 1927، عن اتجاهاتها في تحليل نفسيات الأطفال وأسس العلاج النفسي الخاص بهم.
الهجرة إلى بريطانيا
هاجرت "آنا" بشكل نهائي إلى لندن عام 1938، وشاركت آنذاك في عيادة هامبستيد لعلاج الأطفال، وأثناء الحرب العالمية الثانية أسست مع الأمريكية دوروثي برلنجهام، عددًا من دور الحضانة للأطفال اليتامى والمنكوبين والمُرحلين.
تأسيس لعلم "سيكولوجية الطفل"
ألفت "آنا" في الفترة من 1942 إلى 1943، ثلاثة كتب عن سيكولوجية الطفل، لتكون المؤسس للعلم في العصر الحديث بمؤلفاتها.
دور الـ "أنا" في الحياة النفسية
شرحت "آنا" الاتجاه الجديد الذي أسّسته في التحليل النفسي في كتابها "الأنا والميكانيزمات الدفاعية"، وأكدت على دور الأنا في الحياة النفسية وفي العلاج النفسي التحليلي.